يقول محدث الديار المغربية السيد عبد العزيز الغماري في ناصرالألباني: ((يخترعُ القواعد على حسب ما يظهر له ويريدُه فهمُه، ولهذا تجده في كلامه على الأحاديث يصحِّحُ، ويضعِّفُ، ويُثبتُ، ويُبطلُ بما يخالفُ هو نفسَهُ إذا اقتضى نظرُهُ، وجدالُهُ، وخصامُهُ، ولَدَدُهُ ذلك؛ لأنَّ قواعدَهُ مبعثرةٌ، فلا هي تابعة لأهل الحديث، ولا لأهل الأصول، ولا للفقهاء، وغرضُهُ بذلك الهربُ من الوقوع في يد خصمه؛ إذ وقع من الأقوال الشاذة الواهية وهي كثيرة بحيث لو تتبَّعها الإنسانُ لأخرجَ منها كتاباً مفيداً للفُكاهة وقتَ الاستراحة من العمل الشاقّ، يصلح أن يكون ذيلاً لكتاب «أخبار الحمقى والمغفلين» لابن الجوزيِّ رحمه الله تعالى)) اهـ
بيان نكث الناكث المتعدي ص52
ولمن أراد المزيد عن خرق الألباني للاجماع فلينظر هذا الكتاب القيم هنا:
http://alsunna.org/albani.htm
الرد على ناصر الدين الألباني
المقدمة
الفصل الأول شذوذ الألباني في العقيدة
الفصل الثاني بيان شذوذ الألباني في مسألة كلام الله
الفصل الثالث بيان شذوذ الألباني في مسألة التأويل
الفصل الرابع إنكار الألباني تأويل البخاري
الفصل الخامس يدعي الألباني أن كل من تكلم بالكفر أو يكفر بالفعل في حكم المكره
الفصل السادس بيان شذوذ الألباني في مسألة التوسل والاستغاثة
الفصل السابع يدعي الألباني أنه لا يجوز الزيادة في التلبية على تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم(1).
الفصل الثامن يعتبر الألباني النبي صلى الله عليه و سلم ضالا كما يعتبر المتوسلين بالأنبياء و الأولياء ضالين
الفصل التاسع شذوذ الألباني في مسألة الشرك
الفصل العاشر الألباني ينكر تسمية ملك الموت عزرائيل
الفصل الحادي عشر بيان شذوذ الألباني عن أهل السنة و الجماعة
الفصل الثاني عشر الألباني يدعو إلى هدم ءاثار الرسول و يمنع من قول " السلام عليك أيها النبي ..." في الصلاة
الفصل الثالث عشر شذوذ الألباني عن المذاهب الاربعة
الفصل الرابع عشر شذوذ الألباني عن الجمهور فيحكم على نفسه بأنه ليس جمهوريًّا
الفصل الخامس عشر: الألباني و اليهود
الفصل السادس عشر شذوذ الألباني في الأحكام
الفصل السابع عشر تحريم الألباني استعمال السبحة للذِّكر
الفصل الثامن عشر يمنع الألباني الزيادة على إحدى عشرة ركعة في صلاة قيام رمضان (1)
الفصل التاسع عشر يدعي الألباني أن قيام اليل بأكثر من إحدى عشر ركعة بدعة و يرى أن هذا ليس بطاعة
الفصل العشرون الألباني يمنع سنة الجمعة القبلية قبل الجمعة و بعد الأذان بحجة أنها بدعة
عجيبة للالباني