بعض علماء الإسلام الأشاعرة
الامام الباهلي
والاسفراييني
وأبو نعيم الأصبهاني
والقاضي المالكي عبد الوهاب
والامام الجويني
وابنه امام الحرمين
ومنصور التميمي
والحافظ الاسماعيلي
والدارقطني
والخطيب البغدادي
والقشيري
والشيرازي الفقيه الشافعي
والغزالي
والفرواي
والدامغاني الحنفي القاضي
والباجي
والنووي
وخاتمة الحفاظ ابن حجر
والقرطبي المفسر
والطبري
والسخاوي
والباقلاني
والجويني
والقاوقجي الطرابلسي
والرواس
ومفتي مكة أحمد بن زيني دحلان
وشيخ الأزهر في زمانه عبد الله الشرقاوي
وفي هذا الزمن، الحافظ المحدّث الشيخ عبد الله الهرري
وأما المجاهدين الذين حملوا الراية، فلا يخفى، وهم أمثال
الوزير المشهورنظام الملك
والسلطان المجاهد الفقيه صلاح الدين الأيوبي طارد الصليبيين
والكامل الأيوبي
والأشرف خليل بن المنصور
سيف الدين قلاوون
ومنهم السلطان محمد الفاتـــح العثماني فاتح القسطنطينية الذي جاء في حديث رسول الله: “لتفتحن القسطنطينية فلنِعم الجيشُ ذلك الجيش ولنعم الأمير أميره” رواه أحمد..
وكذا كل سلاطين العثمانيين كانوا كلهم أشاعرة، حموا الدين وحموا المسلمين مئات السنين. الأشاعرة والماتريدية كانوا على طريقة النبي والصحابة. هم باختصر لخصوا عقيدة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم. وجمهور الأمة اليوم على هذا النهج.