ردود على الوهابية
ردود على الوهابية
عند مناظرة الوهابية و ذكر أقوال أئمة المذاهب الأربعة في التوحيد و التنزيه
يبادر الوهابية إلى تسمية أئمة أهل السنة و الجماعة ب (المتفلسفة) و
يحذفون كلامهم و يدخلون جماعات ليغطوا الهروب و يظهرون أنهم ينتظرون جوابا أما
زعيمهم الفيلسوف المجسم ابن تيمية الذي أخذ من الفلاسفة قوله بأزلية نوع العالم , فيسمونه (شيخ الإسلام) و هذه
التسمية لم يطلقوها على الإمام أحمد بن حنبل و لا على أي إمام من أئمة المذاهب الأربعة
ثم يقولون (نتكلم بما في القرءان) ليوهموا السامع أنهم مع القرءان
ليذكروا ءايات فسرها أئمة المذاهب الأربعة بما لا يعجبهم باعترافهم
متهمين كل أئمة أهل السنة و الجماعة بأنهم يجهلون التوحيد و معاني القرءان
مع أن الوهابية أنفسهم يؤولونها على أن الله لا تحويه السماوات
ثم يقولون (كلام خالق البشر , و ليس كلام البشر) للتمويه
ثم يقولون : أين الدليل من القرءان على أن الله موجود بلا مكان
الجواب أيها الوهابية هو : أصرح ءاية في القرءان في تنزيه الله
و التي أدى بكم الجهل المركب إلى اعتقاد أنها متشابهة
الله يقول عن الآيات المحكمات (هن أم الكتاب) أما
الوهابية يقولون ( لا , المتشابهات هن أم الكتاب) لكي يناصروا ابن تيمية الفيلسوف المجسم
يقول الله نعالى : ليس كمثله شيء و هو السميع البصير
فلا تضربوا لله الأمثال
و لله المثل الأعلى
و لم يكن له كفوا أحد
الله خالق كل شيء
قل الله خالق كل شيء
و خلق كل شيء
أفمن يخلق كمن لا يخلق
و غيرها من الآيات , التي تدل على أن الله لا يشبه شيئا من خلقه و أنه
خالق كل شيء , كان قبل الخلق
و بعد أن خلق الخلق لا يحتاج إليهم
لأنه لا يتغير
المكان يا وهابية ليس أزليا و ليس صفة لله , بل هو مخلوق لله
الله خالق المكان , كان قبله بدونه , و هذا ليس نفيا لوجوده
و بعد أن خلق المكان لا يزال موجودا بلا مكان و هذا ليس نفيا لوجوده
لأنه يستحيل عليه التغير
هذا ما جاء في القرءان
أما الوهابية أصحاب الدين الجديد , الذي لا سند لهم فيه
باعتراف صريح من مؤسس حركتهم اليهودية البريطانية بأنه يكفر كل مشايخه
فنسألهم
أين يوجد في القرءان بزعمكم أن الله جسم و العياذ بالله
أين يوجد في القرءان أن الله قاعد بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن الله جالس بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن الله مستقر بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن المكان صفة لله بزعمكم
و كل هذه العبارات التي هي من عقيدة اليهود
قالها ابن تيمية و أتباع ( المقطوع من السند ابن عبد الوهاب ) في حق الله و العياذ بالله
القرءان معنا , و هو خصمهم يوم القيامة
عند مناظرة الوهابية و ذكر أقوال أئمة المذاهب الأربعة في التوحيد و التنزيه
يبادر الوهابية إلى تسمية أئمة أهل السنة و الجماعة ب (المتفلسفة) و
يحذفون كلامهم و يدخلون جماعات ليغطوا الهروب و يظهرون أنهم ينتظرون جوابا أما
زعيمهم الفيلسوف المجسم ابن تيمية الذي أخذ من الفلاسفة قوله بأزلية نوع العالم , فيسمونه (شيخ الإسلام) و هذه
التسمية لم يطلقوها على الإمام أحمد بن حنبل و لا على أي إمام من أئمة المذاهب الأربعة
ثم يقولون (نتكلم بما في القرءان) ليوهموا السامع أنهم مع القرءان
ليذكروا ءايات فسرها أئمة المذاهب الأربعة بما لا يعجبهم باعترافهم
متهمين كل أئمة أهل السنة و الجماعة بأنهم يجهلون التوحيد و معاني القرءان
مع أن الوهابية أنفسهم يؤولونها على أن الله لا تحويه السماوات
ثم يقولون (كلام خالق البشر , و ليس كلام البشر) للتمويه
ثم يقولون : أين الدليل من القرءان على أن الله موجود بلا مكان
الجواب أيها الوهابية هو : أصرح ءاية في القرءان في تنزيه الله
و التي أدى بكم الجهل المركب إلى اعتقاد أنها متشابهة
الله يقول عن الآيات المحكمات (هن أم الكتاب) أما
الوهابية يقولون ( لا , المتشابهات هن أم الكتاب) لكي يناصروا ابن تيمية الفيلسوف المجسم
يقول الله نعالى : ليس كمثله شيء و هو السميع البصير
فلا تضربوا لله الأمثال
و لله المثل الأعلى
و لم يكن له كفوا أحد
الله خالق كل شيء
قل الله خالق كل شيء
و خلق كل شيء
أفمن يخلق كمن لا يخلق
و غيرها من الآيات , التي تدل على أن الله لا يشبه شيئا من خلقه و أنه
خالق كل شيء , كان قبل الخلق
و بعد أن خلق الخلق لا يحتاج إليهم
لأنه لا يتغير
المكان يا وهابية ليس أزليا و ليس صفة لله , بل هو مخلوق لله
الله خالق المكان , كان قبله بدونه , و هذا ليس نفيا لوجوده
و بعد أن خلق المكان لا يزال موجودا بلا مكان و هذا ليس نفيا لوجوده
لأنه يستحيل عليه التغير
هذا ما جاء في القرءان
أما الوهابية أصحاب الدين الجديد , الذي لا سند لهم فيه
باعتراف صريح من مؤسس حركتهم اليهودية البريطانية بأنه يكفر كل مشايخه
فنسألهم
أين يوجد في القرءان بزعمكم أن الله جسم و العياذ بالله
أين يوجد في القرءان أن الله قاعد بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن الله جالس بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن الله مستقر بزعمكم
أين يوجد في القرءان أن المكان صفة لله بزعمكم
و كل هذه العبارات التي هي من عقيدة اليهود
قالها ابن تيمية و أتباع ( المقطوع من السند ابن عبد الوهاب ) في حق الله و العياذ بالله
القرءان معنا , و هو خصمهم يوم القيامة