أخلاق الحبيب الطاهرة
أخلاق الحبيب محمد الطاهرة صلى الله عليه وسلم وأما أخلاقه صلى الله عليه وسلم فقد دلت عليها الآية الكريمة (وإنك لعلى خلق عظيم) [سورة القلم]، وعن عائشة رضي الله عنها قالت عندما سُئلت عن خلق رسول الله صلى الله عليه
تشريف الحبيب محمد من الآيات
ذكر ما شرّف الله به الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم من الآيات شرَّف الله عز وجل نبيه المصطفى بآيات كثيرة فمنها ما يدل على مكارم أخلاقه وشرف حاله وهو قوله تعالى: {وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم} [سورة القلم]. ومنها ما
قصة رضاعة الحبيب وشق صدره
فصل في قصة رضاعه وما يتصل به من شق صدره صلى الله عليه وسلم توفي والده صلى الله عليه وسلم عبد الله وهو ابن شهرين وقيل وهو حَمْلٌ وقيل غير ذلك، ثم أرضعته حليمة فكان من قصة رضاعه من حليمة
نبيّ الله هود عليه السلام وقصة قوم عاد
نبيّ الله هود عليه السلام قال اللهُ تبارك وتعالى :{وإلى عادٍ أخاهُم هودًا قال يا قومِ اعبدوا اللهَ ما لكُم من إلهٍ غيرُهُ أفلاَ تتَّقون} (سورة الأعراف/65). بعد أن نجَّا اللهُ تبارك وتعالى نبيَّهُ نوحًا عليهِ السلام ومن معه في
الدليل على جواز التوسل برسول الله
اعلم أخي المسلم أنه لا دليل حقيقي يدل على تحريم التوسل بالأنبياء في حال الغيبة أو بعد وفاتهم بدعوى أن ذلك عبادة لغير اللّه، لأنه ليس عبادة لغير اللّه مجرد النداء لحي أو ميت، ولا مجرد الاستغاثة بغير اللّه، ولا
حكم التبرك بآثار النبي
التبرك بأثار الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على إمام المتقين وقائد الغرّ المحجلين، سيدنا مولانا محمد بن عبد الله الذي بعثه الله رحمة وهدى للعالمين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين. محمد سيّد